††منتديات ام النور††
مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدياتنا **** ††منتديات ام النور††

ان كانت اول زياره فبركة ام النور وشفاعتها تكن معك

وتدعوكم من هنا ام النور للتسجيل للتمتع بكافة الصلاحيات

ادارة اسرة منتديات ام النور تتمنى لكم وقت سعيد
††منتديات ام النور††
مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدياتنا **** ††منتديات ام النور††

ان كانت اول زياره فبركة ام النور وشفاعتها تكن معك

وتدعوكم من هنا ام النور للتسجيل للتمتع بكافة الصلاحيات

ادارة اسرة منتديات ام النور تتمنى لكم وقت سعيد
††منتديات ام النور††
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قداسات /ترانيم روحيه/ترانيم فديو كليب/عظات /دراسه الكتاب المقدس /افلام دينيه /صور دينيه /اخبار عامه/علم الاهوت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

  


 

 دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هنا الحق
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 4
نقاط : 11
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 07/10/2010

دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف Empty
مُساهمةموضوع: دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف   دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 1:50 am

دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف

صدرت مؤخراً دراسة لباحث مسيحي مصري هو الدكتور نبيل لوقا بباوى تحت عنوان : (انتشار الإسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء) رد فيها على الذين يتهمون الإسلام بأنه انتشر بحد السيف وأجبر الناس على الدخول فيه واعتناقه بالقوة.
وناقشت الدراسة هذه التهمة الكاذبة بموضوعية علمية وتاريخية أوضحت خلالها أن الإسلام ، بوصفه دينا سماويا ، لم ينفرد وحده بوجود فئة من أتباعه لا تلتزم بأحكامه وشرائعه ومبادئه التي ترفض الإكراه في الدين ، وتحرم الاعتداء على النفس البشرية ، وأن سلوك وأفعال وفتاوى هذه الفئة من الولاة والحكام والمسلمين غير الملتزمين لا تمت إلى تعاليم الإسلام بصلة.

وقالت الدراسة : حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ،مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا.

وقال بباوي: إن أعداد المسيحيين الذين قتلوا بالتعذيب في عهد الإمبراطور دقلديانوس يقدر بأكثر من مليون مسيحي إضافة إلى المغالاة في الضرائب التي كانت تفرض على كل شيء حتى على دفن الموتى ، لذلك قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعتبار ذلك العهد عصر الشهداء ، وأرخوا به التقويم القبطي تذكيرا بالتطرف المسيحي. وأشار الباحث إلى الحروب الدموية إلتي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا ، وما لاقاه البروتستانت من العذاب والقتل والتشريد والحبس في غياهب السجون إثر ظهور المذهب البروتستانتي على يد الراهب مارتن لوثر الذي ضاق ذرعا بمتاجرة الكهنة بصكوك الغفران.

وهدفت الدراسة من رواء عرض هذا الصراع المسيحي إلى :
أولاً : عقد مقارنة بين هذا الاضطهاد الديني الذي وقع على المسيحيين الأرثوذكس من قبل الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك وبين التسامح الديني الذي حققته الدولة الإسلامية في مصر ، وحرية العقيدة الدينية التي أقرها الإسلام لغير المسلمين وتركهم أحراراً في ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، وتطبيق شرائع ملتهم في الأحوال الشخصية ، مصداقا لقوله تعالى في سورة البقرة : { لا إكراه في الدين }، وتحقيق العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة الإسلامية إعمالا للقاعدة الإسلامية لهم ما لنا وعليهم ما علينا ، وهذا يثبت أن الإسلام لم ينتشر بالسيف والقوة لأنه تم تخيير غير المسلمين بين قبول الإسلام أو البقاء على دينهم مع دفع الجزية ( ضريبة الدفاع منهم وحمايتهم وتمتعهم بالخدمات) ، فمن اختار البقاء على دينه فهو حر ، وقد كان في قدرة الدولة الإسلامية أن تجبر المسيحيين على الدخول في الإسلام بقوتها أو أن تقضي عليهم بالقتل إذا لم يدخلوا في الإسلام قهراً ، ولكن الدولة الإسلامية لم تفعل ذلك تنفيذاً لتعاليم الإسلام ومبادئه ، فأين دعوى انتشار الإسلام بالسيف ؟

ثانياً: إثبات أن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي ، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به ، ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية.

وتقول الدراسة: إن الجزية كانت تأتي أيضاً نظير التمتع بالخدمات العامة التي تقدمها الدولة للمواطنين مسلمين وغير مسلمين ، والتي ينفق عليها من أموال الزكاة التي يدفعها المسلمون بصفتها ركناً من أركان الإسلام ، وهذه الجزية لا تمثل إلا قدرا ضئيلا متواضعاً لو قورنت بالضرائب الباهظة التي كانت تفرضها الدولة الرومانية على المسيحيين في مصر ، ولا يعفى منها أحد ، في حيث أن أكثر من 70% من الأقباط الأرثوذكس كانوا يعفون من دفع هذه الجزية ، فقد كان يعفى من دفعها: القُصّر والنساء والشيوخ والعجزة وأصحاب الأمراض والرهبان.

ثالثاً: إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس ، ويتساءل قائلاً : لماذا إذن يغمض بعض المستشرقين عيونهم عن التجاوز الذي حدث في جانب المسيحية ولا يتحدثون عنه بينما يضخمون الذي حدث في جانب الإسلام،ويتحدثون عنه ؟؟ ولماذا الكيل بمكيلين ؟ والوزن بميزانين ؟!

وأكد الباحث أنه اعتمد في دراسته القرآن والسنة وما ورد عن السلف الصالح من الخلفاء الراشدين – رضي الله عنه – لأن في هذه المصادر وفي سير هؤلاء المسلمين الأوائل الإطار الصحيح الذي يظهر كيفية انتشار الإسلام وكيفية معاملته لغير المسلمين.
مجلة الكوثر ، العدد 47، 1424هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
andro
admin
admin
andro


عدد المساهمات : 578
نقاط : 890
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/03/2010

دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف   دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 10:35 am


سلام ونعمه ليك يااخى ( هنا الحق ) احب اقولك انك نورت المنتدى بمواضيعك

بيرحب بيك جدا وكل اخوتك بالمنتدى بيرحبو بيك وبيقولولك نورت المنتدى

اما عن موضوعك هذا فتعالى ايها الاخ الحبيب نتناقش بعقلانيه وندرس الموضوع

بشىء من البساطه والجديه بمعنى ان يكون الحوار فى منتهى الهدوء بعيد كل البعد

عن التعصب والتعسف لنصل الى حل ايجابى للموضوع

اولا :الاخ الحبيب انت بتقول ان الدراسات اكدت ان الدين الاسلامى لم ياخذ بالسيف
ممكن اسالك سؤال انت انسان طبعا وليك عقل للتميز هل من الممكن ان يكون عندى
وتحت ايدى الكتب الدينيه اللى المفروض انى بأمن بيها واسيبها وادور على كتاب كتبه
شخصا ما ايا كان هذا الشخص سواء كان مسيحيا او مسلما او يهوديا فهو مع احترمنا
له شخص عادى مثلنا تمام (انسان) مخلوق مثلى ومثلك !!! فما الحكمه ان اترك كتاب
الله وابحث فى كتاب كتبه انسان يالا العجب اخى الحبيب كتابك وكتابى هو المبدأ فمرجعى
هو الكتاب وليست المؤلفات التى قد افسدت عقولنا وحياتنا فتعالى معى اخى الحبيب نقرا من
القران الكريم والاحاديث الشريفه التى تؤمن به وليست المؤلفات التى اغمضت اعيننا



انظروا هذا الحديث

- أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله .

الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]- المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - لصفحة أو الرقم: 25
خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لماذا تقاتلهم يا محمد ؟؟؟
وماذا ان لم يومنوا بالهك ؟؟؟

يقول محمد بالبلدى اللى خايف على نفسه وامواله يومن بى واللى مش هيومن بى هاقتله واسرق فلوسه


ما هذا يالا العجب ؟؟؟


فى حادثه واحدة قتل محمد سبعمائه شخص فى قتل جماعى ماساوى وتم هذا مع قبيله بنى قريظه باكملها


انظروا ماذا روى المحدثين عنها

أصيب سعد يوم الخندق ، رماه رجل من قريش ، يقال له حبان بن العرقة ، رماه في الأكحل ، فضرب النبي صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب ، فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الخندق وضع السلاح واغتسل ، فأتاه جبريل عليه السلام وهو ينفض رأسه من الغبار ، فقال : وضعت السلاح ، والله ما وضعته ، اخرج إليهم . قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فأين ) . فأشار إلى بني قريظة ، فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلوا على حكمه ، فرد الحكم إلى سعد ، قال : فإني أحكم فيهم : أن تقتل المقاتلة ، وأن تسبى النساء والذرية ، وأن تقسم أموالهم . قال هشام : فأخبرني أبي ، عن عائشة : أن سعدا قال : اللهم إنك تعلم أنه ليس أحد أحب إلي أن أجاهدهم فيك ، من قوم كذبوا رسولك صلى الله عليه وسلم وأخرجوه ، اللهم فإني أظن أنك قد وضعت الحرب بيننا وبينهم ، فإن كان بقي من حرب قريش شيء فأبقني له ، حتى أجاهدهم فيك ، وإن كنت وضعت الحرب فافجرها واجعل موتي فيها ، فانفجرت من لبته ، فلم يرعهم ، وفي المسجد خيمة من بني غفار ، إلا الدم يسيل إليهم ، فقالوا : يا أهل الخيمة ، ما هذا الذي يأتينا من قبلكم ؟ فإذا سعد يغذو جرحه دما ، فمات رضي الله عنه .

الراوي: عائشة
المحدث: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المصدر:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لصفحة أو الرقم: 4122
خلاصة حكم المحدث: [صحيح

هل رايتم السبب ...لم يومنوا بالنبى فقتلهم وسبى نساءهم وسرق اموالهم
]رائع

انه نبى الرحمه فعلا

هل رايت الرحمه يااخى الحبيب

]تخيل ان شخصا اتى اليك وقتل كل اهل بيتك وقتلك وسبى اختك او زوجتك واغتصبها فى نفس اليوم وذلك لانك لم تومن انه نبى


اليس كان من الاحرى ان يترك اعماله واقواله تشهد لنبوته ؟


يدعون ان محمد حرم الرق وها هو يسبى النساء والاطفال وياخذ صفيه بعد ان قتل اخوها وابوها وزوجها وسرق الكنز الذى كان مع زوجها

انظروا هذا الحديث الذى امر محمد اتباعه ان لا يصلوا العصر الا بعد قتل بنى قريظه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب : ( لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة ) . فأدرك بعضهم العصر في الطريق ، فقال بعضهم : لا نصلي حتى نأتيها ، وقال بعضهم : بل نصلي ، ثم يرد منا ذلك . فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعنف واحدا منهم.
الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المصدر:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- لصفحة أو الرقم: 4119
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]


تترك الصلاة لتقتل وتسبى وتنكح رائع يالك من
نبى


اوصى محمد اتباعه ان يحذوا حذوه وانظروا اتباع محمد والمقابر الجماعيه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ها هى الصورة تتكلم

2) عقوبه قطع اليد

جريمه بشعه شرعها النبى لمن يسرق ربع دينار

وشرعها ايضا لمن لا يومن به ولا باله محمد


وانظروا

تقطع اليد في ربع دينار فصاعدا

الراوي: عائشة
]المحدث:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لصفحة أو الرقم: 6789
خلاصة حكم المحدث: [صحيح

يا للعجب العجاب
سرق محمد الاف المرات ولم تقطع يده ولكن مع الفقير الذلى يسرق ربع دينار يقطع يدة

جريمه بشعه

ساترك الصورة تتكلم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



هل رايتم منظر اليد المقطوعه

ووحشيه منفذى الحكم ؟


انظروا الى كميه الرحمه فى هذا الحكم العجيب يقطع ايديهم و ارجلهم و يفقا عيونهم بالمسامير ولا يعطيهم حتى الماء ليشربوا قبل موتهم و القاهم فى الحر الشديد فى الصحراء القاحله

يا لرحمتك يا محمد يا نبى الامه

انظروا الحديث موجود فى صحيح البخارى
أن عمر بن عبد العزيز أبرز سريره يوما للناس ، ثم أذن لهم فدخلوا ، فقال : ما تقولون في القسامة ؟ قال : نقول : القسامة القود بها حق ، وقد أقادت بها الخلفاء . قال لي : ما تقول يا أبا قلابة ؟ ونصبني للناس ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، عندك رؤوس الأجناد وأشراف العرب ، أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل محصن بدمشق أنه قد زنى ، ولم يروه ، أكنت ترجمه ؟ قال : لا . قلت : أرأيت لو أن خمسين منهم شهدوا على رجل بحمص أنه سرق ، أكنت تقطعه ولم يروه ؟ قال : لا ، قلت : فوالله ما قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا قط إلا في إحدى ثلاث خصال : رجل قتل بجريرة نفسه فقتل ، أو رجل زنى بعد إحصان ، أو رجل حارب الله ورسوله ، وارتد عن الإسلام . فقال القوم : أو ليس قد حدث أنس بن مالك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قطع في السرق ، وسمر الأعين ، ثم نبذهم في الشمس ؟ فقلت : أنا أحدثكم حديث أنس ، حدثني أنس : أن نفرا من عكل ثمانية ، قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام ، فاستوخموا الأرض فسقمت أجسامهم ، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ( أفلا تخرجون مع راعينا في إبله ، فتصيبون من ألبانها وأبوالها ) . قالوا : بلى ، فخرجوا فشربوا من ألبانها وأبوالها ، فصحوا ، فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأطردوا النعم ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل في آثارهم ، فأدركوا فجيء بهم ، فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم ، وسمر أعينهم ، ثم نبذهم في الشمس حتى ماتوا ، قلت : وأي شيء اشتد مما صنع هؤلاء ، ارتدوا عن الإسلام ، وقتلوا وسرقوا . فقال عنبسة بن سعيد : والله إن سمعت كاليوم قط ، فقلت : أترد علي حديثي يا عنبسة ؟ قال : لا ، ولكن جئت بالحديث على وجهه ، والله لا يزال هذا الجند بخير ما عاش هذا الشيخ بين أظهرهم ، قلت : وقد كان في هذا سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، دخل عليه نفر من الأنصار ، فتحدثوا عنده ، فخرج رجل منهم بين أيديهم فقتل ، فخرجوا بعده ، فإذا هم بصاحبهم يتشحط في الدم ، فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، صاحبنا كان تحدث معنا ، فخرج بين أيدينا ، فإذا نحن به يتشحط في الدم ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( بمن تظنون ، أو ترون ، قتله ) . قالوا : نرى أن اليهود قتلته . فأرسل إلى اليهود فدعاهم ، فقال : ( آنتم قتلتم هذا ) . قالوا : لا ، قال : ( أترضون نفل خمسين من اليهود ما قتلوه ) . قالوا : ما يبالون أن يقتلونا أجمعين ، ثم ينتفلون ، قال : ( أفتستحقون الدية بأيمان خمسين منكم ) . قالوا : ما كنا لنحلف ، فوداه من عنده ، قلت : وقد كانت هذيل خلعوا خليعا لهم في الجاهلية ، فطرق أهل بيت من اليمن بالبطحاء ، فانتبه له رجل منهم ، فحذفه بالسيف فقتله ، فجاءت هذيل ، فأخذوا اليماني فرفعوه إلى عمر بالموسم ، وقالوا : قتل صاحبنا ، فقال : إنهم قد خلعوه ، فقال : يقسم خمسون من هذيل ما خلعوه ، قال : فأقسم منهم تسعة وأربعون رجلا ، وقدم رجل منهم من الشأم ، فسألوه أن يقسم ، فافتدى يمينه منهم بألف درهم ، فأدخلوا مكانه رجل آخر ، فدفعه إلى أخي المقتول ، فقرنت يده بيده ، قالوا : فانطلقنا والخمسون الذين أقسموا ، حتى إذا كانوا بنخلة ، أخذتهم السماء ، فدخلوا في غار في الجبل ، فانهجم الغار على الخمسين الذين أقسموا فماتوا جميعا ، وأفلت القرينان ، واتبعهما حجر فكسر رجل أخي المقتول ، فعاش حولا ثم مات ، قلت : وقد كان عبد الملك بن مروان أقاد رجلا بالقسامة ، ثم ندم بعدما صنع ، فأمر بالخمسين الذين أقسموا ، فمحوا من الديوان ، وسيرهم إلى الشأم الراوي: أنس بن مالك
المحدث: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-
المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- لصفحة أو الرقم: 6899
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] D9%85+%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%84%D9%87%D9%85/+w

رائع ايها النبى

بدل ان تكلمهم عن الله الذى يكره الخطيه والتوبه وتدلهم على طريق التوبه تنكل بهم
فما رايك بالرسول؟

وبتعاليم الدين ؟


3) شق ام قرفه بين بعيرين
أم قرفة

هي فاطمة بنت ربيعة بن بدر بن عمرو الفزارية. أم قرفة تزوجت مالكا بن حذيفة بن بدر وولدت له ثلاثة عشر ولدا أولهم (قرفة) وبه تكنى, وكل أولادها كانوا من الرؤساء في قومهم. كانت من أعز العرب, وفيها يضرب المثل في العزة والمنعة فيقال: أعز من أم قرفة وكانت إذا تشاجرت غطفان بعثت خمارها على رمح فينصب بينهم فيصطلحون. كانت تؤلب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل في السنة السادسة للهجرة زيد بن حارثة في سرية فقتلها قتلا عنيفا, فقد ربط برجليها حبلا, ثم ربطه بين بعيرين حتى شقها شقا. وكانت عجوزا كبيرة, وحمل رأسها إلى المدينة ونصب فيها ليعلم قتلها.

راجع تراجم الأعلام .. باب من وفيات سنة 6.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هل رايتم بعض افعال النبي؟؟ وكيف اتخذ الاسلام

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
andro
admin
admin
andro


عدد المساهمات : 578
نقاط : 890
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/03/2010

دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف   دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 11:21 am

هنا الحق كتب:
دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف

صدرت مؤخراً دراسة لباحث مسيحي مصري هو الدكتور نبيل لوقا بباوى تحت عنوان : (انتشار الإسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء) رد فيها على الذين يتهمون الإسلام بأنه انتشر بحد السيف وأجبر الناس على الدخول فيه واعتناقه بالقوة.
وناقشت الدراسة هذه التهمة الكاذبة بموضوعية علمية وتاريخية أوضحت خلالها أن الإسلام ، بوصفه دينا سماويا ، لم ينفرد وحده بوجود فئة من أتباعه لا تلتزم بأحكامه وشرائعه ومبادئه التي ترفض الإكراه في الدين ، وتحرم الاعتداء على النفس البشرية ، وأن سلوك وأفعال وفتاوى هذه الفئة من الولاة والحكام والمسلمين غير الملتزمين لا تمت إلى تعاليم الإسلام بصلة.

وقالت الدراسة : حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ،مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا.

وقال بباوي: إن أعداد المسيحيين الذين قتلوا بالتعذيب في عهد الإمبراطور دقلديانوس يقدر بأكثر من مليون مسيحي إضافة إلى المغالاة في الضرائب التي كانت تفرض على كل شيء حتى على دفن الموتى ، لذلك قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعتبار ذلك العهد عصر الشهداء ، وأرخوا به التقويم القبطي تذكيرا بالتطرف المسيحي. وأشار الباحث إلى الحروب الدموية إلتي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا ، وما لاقاه البروتستانت من العذاب والقتل والتشريد والحبس في غياهب السجون إثر ظهور المذهب البروتستانتي على يد الراهب مارتن لوثر الذي ضاق ذرعا بمتاجرة الكهنة بصكوك الغفران.

وهدفت الدراسة من رواء عرض هذا الصراع المسيحي إلى :
أولاً : عقد مقارنة بين هذا الاضطهاد الديني الذي وقع على المسيحيين الأرثوذكس من قبل الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك وبين التسامح الديني الذي حققته الدولة الإسلامية في مصر ، وحرية العقيدة الدينية التي أقرها الإسلام لغير المسلمين وتركهم أحراراً في ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، وتطبيق شرائع ملتهم في الأحوال الشخصية ، مصداقا لقوله تعالى في سورة البقرة : { لا إكراه في الدين }، وتحقيق العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة الإسلامية إعمالا للقاعدة الإسلامية لهم ما لنا وعليهم ما علينا ، وهذا يثبت أن الإسلام لم ينتشر بالسيف والقوة لأنه تم تخيير غير المسلمين بين قبول الإسلام أو البقاء على دينهم مع دفع الجزية ( ضريبة الدفاع منهم وحمايتهم وتمتعهم بالخدمات) ، فمن اختار البقاء على دينه فهو حر ، وقد كان في قدرة الدولة الإسلامية أن تجبر المسيحيين على الدخول في الإسلام بقوتها أو أن تقضي عليهم بالقتل إذا لم يدخلوا في الإسلام قهراً ، ولكن الدولة الإسلامية لم تفعل ذلك تنفيذاً لتعاليم الإسلام ومبادئه ، فأين دعوى انتشار الإسلام بالسيف ؟

ثانياً: إثبات أن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي ، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به ، ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية.

وتقول الدراسة: إن الجزية كانت تأتي أيضاً نظير التمتع بالخدمات العامة التي تقدمها الدولة للمواطنين مسلمين وغير مسلمين ، والتي ينفق عليها من أموال الزكاة التي يدفعها المسلمون بصفتها ركناً من أركان الإسلام ، وهذه الجزية لا تمثل إلا قدرا ضئيلا متواضعاً لو قورنت بالضرائب الباهظة التي كانت تفرضها الدولة الرومانية على المسيحيين في مصر ، ولا يعفى منها أحد ، في حيث أن أكثر من 70% من الأقباط الأرثوذكس كانوا يعفون من دفع هذه الجزية ، فقد كان يعفى من دفعها: القُصّر والنساء والشيوخ والعجزة وأصحاب الأمراض والرهبان.

ثالثاً: إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس ، ويتساءل قائلاً : لماذا إذن يغمض بعض المستشرقين عيونهم عن التجاوز الذي حدث في جانب المسيحية ولا يتحدثون عنه بينما يضخمون الذي حدث في جانب الإسلام،ويتحدثون عنه ؟؟ ولماذا الكيل بمكيلين ؟ والوزن بميزانين ؟!

وأكد الباحث أنه اعتمد في دراسته القرآن والسنة وما ورد عن السلف الصالح من الخلفاء الراشدين – رضي الله عنه – لأن في هذه المصادر وفي سير هؤلاء المسلمين الأوائل الإطار الصحيح الذي يظهر كيفية انتشار الإسلام وكيفية معاملته لغير المسلمين.
مجلة الكوثر ، العدد 47، 1424هـ

واما عن تعزيب المسيحين على يد الرومان عزيزى صاحب الموضوع لكى تصلك المعلومه

سليمه فان الرومان ليست مسيحين فالرومان كانوا يعبدون الاصنام ويعتقدون انها الالهه الحقيقيه

فكانوا يقتلوا المسحين ويعزبونهم ليؤمنو بالاهتهم وهؤلاء هم الرومان فهم ليست مسيحين كما خيلتلك

الكتب التى تقرأها انت والاخرون من الناس وبالنسبه للطوائف التتى تتكلم عنها التى اختلفت مع الطائفه

الارثوذكسيه فهى كما قلت اخى الحبيب فى بداية كلامك جهات واشخاص متطرفه وليست بمسيحيون

وبغض النظر اخى الحبيب فنحن فى الاول والاخر مبدئنا وتعاليمنا هى الكتاب المقدس وليست اراء

الناس والمتطرفين فمرجعنا هو الكتاب المقدس وهذا هو الاساس

شكرا اخى الحبيب على موضوعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الملك
مشرفه
مشرفه
بنت الملك


عدد المساهمات : 360
نقاط : 379
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 06/10/2010
العمر : 35

دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف   دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 2:50 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أكبر مجموعة برامج مسيحية فى اسطوانة واحدة
» ا لكنيسة تستعد لاطلاق أكبر قناة مسيحية بالعالم
» مُدرس مُسلم يعتدي جنسيًا على طفلة مسيحية بقرية حلوة بالمنيا!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
††منتديات ام النور††  :: *منتديات الاخبار* :: اخبار عامه-
انتقل الى: