††منتديات ام النور††
مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدياتنا **** ††منتديات ام النور††

ان كانت اول زياره فبركة ام النور وشفاعتها تكن معك

وتدعوكم من هنا ام النور للتسجيل للتمتع بكافة الصلاحيات

ادارة اسرة منتديات ام النور تتمنى لكم وقت سعيد
††منتديات ام النور††
مرحبا بك زائرنا الكريم فى منتدياتنا **** ††منتديات ام النور††

ان كانت اول زياره فبركة ام النور وشفاعتها تكن معك

وتدعوكم من هنا ام النور للتسجيل للتمتع بكافة الصلاحيات

ادارة اسرة منتديات ام النور تتمنى لكم وقت سعيد
††منتديات ام النور††
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قداسات /ترانيم روحيه/ترانيم فديو كليب/عظات /دراسه الكتاب المقدس /افلام دينيه /صور دينيه /اخبار عامه/علم الاهوت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

  


 

 من هى حواء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mrmr
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 675
نقاط : 1270
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 14/03/2010

من هى حواء Empty
مُساهمةموضوع: من هى حواء   من هى حواء I_icon_minitimeالأحد مارس 28, 2010 10:22 pm

حواء

حواء : من هي؟في أغلب الديانات القديمة، من بابلية، وأشورية، ومصرية، وهندية، ويونانية، نجد ذكرا

للمرأة الأولى وزوجها، بصور تقرب أو تبعد عن قصة الكتاب، ولئن لم تبلغ هذه الأقاصيص جمال القصة

الأخاذة التي دونها موسى في سفر التكوين، ولئن لم ترق إلى سموها ونقاوتها وبساطتها، فانها مع ذلك تقف

شاهداً على اعتراف جميع الأجيال والشعوب بحقيقة شخصيتها، كالأم الأولى التي جاءت منها الأجيال

البشرية قاطبة، وأن ما ذهب إليه دارون وأشياعه من أصحاب النشوء والارتقاء، مردود واه ضعيف..

على أننا ونحن نتلمس صفحات الوحي، لا ندحة لنا عن الاعتراف، بأنها شخصية صعبة التحليل

على أننا مع ذلك يمكننا أن نقول، ونحن في أمن من الزلل أن حواء كانت تتمتع بحظوظ ثلاثة : «الجمال،

والسذاجة، وقوة العاطفة»..


الجمال

أما أنها كانت جميلة فهذا مما لا ريب فيه وقد حرص الفن على أن يبرزها دائمًا رائعة الحسن وضاحة

الجبين، مشرقة المحيا وما نظن أن صورة واحدة لرسام ما شذت عن ذلك، والتقليد اليهودي يقول إن آدم

بهر بجمالها، واستقبلها أحر استقبال، مشدوها صائحًا بالقول : «هذه الآن عظم من عظامي ولحم من

لحمي» وهل يمكن أن تكون غير ذلك، وقد خلقها الله لتكون ختام عمله في الجنة والتاج الذي يضعه على

مفرق الرجل.. ان الكلمة بني التي استعملها موسى وهو يصف عملية خلقها كلمة غنية في الأصل بالمعاني

التي تشير إلى دقة وروعة وقدرة ونشاط الحكمة الإلهية في إبداعها


السذاجة

كانت حواء اذن من الناحية البدنية ذات جمال كبير، على أنها من الناحية العقلية كانت ساذجة قاصرة

غريرة ضيقة التفكير محدودة الإدراك، وقصة عدن فيما اعتقد تشجعنا كثيراً على هذا الاستنتاج، فهي كما

وصفها جورج ماثيسون «قصة الطفولة في أدق ما في الكلمة من معنى، طفولة الطبيعة الإنسانية التي لم

تلف وراءها السنين الطوال من المعرفة والاختبار والمران والتجربة، الطفولة التي لم تكن قد اشتبكت بعد

في نضال الحياة، وجابهت ما فيها من تنوع واختلاف وتلون وصعوبة توقد العقل وتشحذ التفكير».. بدأت

حواء حياتها في الجنة وكانت أمامها أيام طويلة


قوة العاطفة

على أن ما فاتها من هذه الناحية قد عوضته في وقدة الشعور وحدة الإحساس والتهاب العاطفة، وأظننا

جميعًا نتفق مع ما ذهب إليه أفلاطون وفيلو والكنيسة في العصور الوسطى من أنها تمثل الجانب العاطفي

والإحساسي في الرجل وأن منطقها يسكن بين جنبيها، أكثر مما يرتفع إلى عقلها، وأن حجتها تأتي دائمًا

من وراء حواسها أكثر منها من وراء النقاش المنطقي العقلي الرتيب، ولقد ورثت بنات حواء عن أمهن

هذه الخلة العاطفية وكانت سلاحهن الجبار في الخير أو الشر على حد سواء، فقد استطعن بالضعف

والابتسامة والحنان والدموع أن يهززن العالم ويوجهن التاريخ البشري بأكمله على مدى الأجيال!!


حواء : لم خلقت!!

لا يحتاج المرء إلى كبير عناء، وهو يتأمل ما كتب موسى في سفر التكوين عن حواء حتى يدرك أن الله

خلقها لتؤدي رسالة مزدوجة : حواء الزوجة وحواء الأم.


حواء الزوجة

كان كل شيء في جنة عدن حسنًا، جميلاً، ظليلاً، ولكن آدم أحس مع ذلك أن قلبه موحش فارغ، وأن شيئًا

غير يسير من الإحساس الكئيب بالانفراد والعزلة يتمشيء بين ضلوعه، أنظر إليه، أنه يكاد يودع جميع

الحيوانات والطيور والبهائم التي جاءت إليه ليسميها بعين نهمة مشوقة، لقد جاءته أزواجًا وأزواجًا، أما هو

فلم يجد معينًا نظيره، كان في حاجة صارخة إلى حواء.. إلى حواء التي ستهز حياته هزا عنيفًا بل ستخلق

هذه الحياة خلقًا رائعًا فذا جديدًا. لا أود أن نسير مع أفلاطون في خياله العنيف : إن المحبة الكائنة بين

الرجل وامرأته هي الخير الوحيد الحقيقي الأبقى في الأرض وأن المحبة الزوجية هي العربون الأمثل

الصافي لمحبة السماء، ولا أريد أن نجنح كثيرًا مع العقيدة الخيالية التي أخذ بها المفسر الإنجليزي البارع

يعقوب بهن : «إن آدم بمفرده كان في طريقه إلى السقوط، وأن الله جاءه بحواء لتنقذه من الانحدار الذي

أوشك أن يتردي فيه وحين قال : «ليس جيدًا أن يكون آدم وحده» كان يبصر في أغواره البعيدة عناصر

السقوط والهدم».. ولكني مع ذلك أود أن أقول دون تردد : أن أثر حواء في حياته كزوجة كان أثرًا هائلاً

منقطع النظير.. لقد كانت قيثارته الشجية المبدعة التي علمته أعذب ألحان الحياة، والسحر الذي نثر حوله

جوا من النور والدعة والإشراق والجمال، لقد كانت له بمثابة الرجع العميق لصوته الذي يهتز في أرجاء

الجنة، والصدى الحلو الذي يتردد إليه كلما تحدث أو فاه أو ترنم كانت صديقه الحنون الذي يأنس إليه،

كلما أخذه تعب أو كلال، والمؤنس الذي يناجيه ويناغيه في ظلال الشجرات السادرة ساعة الهدوء

حواء الأم

كانت رسالة حواء الثانية السامية والرفيعة التي بلغت مستوى رسالتها الأولى : رسالة الأمومة لقد خلقها الله

لتكون أمًا، وليملأ بأبنائها وبناتها الأرض، وقد خلفت حواء قايين، وهابيل

دعت حواء ابنها الأول قايين أي «اقتناء» وهذا الاسم إن دل على شيء فانما يدل على أول ما تحس به

الأمومة إزاء الأبناء : الولع والشوق والفرح والبهجة بمجيئهم.. الولع الذي جعل سارة تدعو ولدها اسحق

أو الضحك «قد صنع إلى الله ضحكًا، كل من يسمع يضحك لي» والذي حدا براحيل أن تقول ليعقوب :

«هب لي بنين. وإلا فأنا أموت» والذي دفع باليصابات أن تخفي نفسها خمسة أشهر قائلة : «هكذا فعل

الرب في الأيام التي فيها نظر إليّ لينزع عاري بين الناس».

أما الثاني فكان هابيل أي «نفحة» أو «بطل» وهو يشير إلى الناحية الحزينة من الأمومة التي تبكي

أبناءها الحزانى أو المتألمين أو الصرعى، كما بكت حواء ابنها هابيل، الأمومة التي تدفع أقسى الضرائب

من الدم والدموع والألم في سبيل أولادها، كما دفعت هاجر المصرية التي طرحت ابنها في ظلال الشجر

وجلست بعيدًا عنه تبكي لأنها لا تستطيع أن تراه يموت وكما هبت راحيل منتفضة من قبرها تصيح في

وحي النبي مذعورة على أبنائها القتلي : «صوت سمع في الرامة، نوح بكاء مر، راحيل تبكي على

أولادها، وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين». وكا قيل عن الأم العظيمة النموذجية :

«وأنت أيضًا يجوز في نفسك سيف».. قد ينسى الشاب في الحرب أو الغربة أو الفشل أو المرض أو

الجوع أن يبكى ولكن أمه هيهات ومن المحال أن تنسى»..

أما الثالث فهو شيث أي «عوض» وهو الناحية الانتظارية أو الرجائية في الأمومة، وماذا تنتظر لابنها

ومنه؟ تنتظر المجد والحب!! أنها وهي تهدهد سريره الصغير تحلم له أعز الأحلام وأروعها، تريده لو

استطاعت ملكًا جليلاً، حتى ولو بنى عرشه ومجده على أنقاضها كما كانت تتمنى أم نيرون لولدها... وماذا

تنتظر منه؟ أنها تريد فقط رجع محبتها، وصدى حنانها، تريده أن يبتسم لها ويقدر عطفها ألا ليتنا مثل

ليفنجستون الذي وقف أمام قبر أبيه وأمه يبكى وهو يضع الرخامة المنقوشة : «تحية ابن إلى والديه

العظيمين الفقيرين» ولما طلب منه أن ينزع كلمة «فقيرين» أجاب : كلا؟ فلولا فقرهما لما استطعت أن

أدرك تمامًا عظمة نبلهما وحياتهما الباذلة التي خلقتني، ودفعتني من بين أنياب الحرمان ومرارته،.. أيها

الأبناء : ما أثقل الدين عليكم تجاه الأبوة والأمومة!!


حواء : كيف خلقت؟

في إبداع حواء وخلقها أرجو أن لا يغيب عن ناظرينا أمران ظاهرا الوضوح : إن حواء خلقت أثناء نوم

آدم، وإنها أخذت ضلعًا من أضلاعه.


خلقت أثناء نومه

هذه هي العطية العظيمة، جاءته في شبه مفاجأة ومباغته «فأوقع الرب سباتاً على آدم فنام» والكلمة

«سبات» تعني في أصلها نومًا ثقيلاً، كان آدم غائبًا عن نفسه ووعيه وإدراكه حين جاءته نفسه الثانية، كان

نصيبه منها نصيب المستلم المتقبل، وقام الله بالتدبير والتكوين والإبداع والخلق، وهذا في نظري أساس

كل زواج سليم، الزواج الذي يستسلم الإنسان فيه للإرادة الإلهية الحلوة، الزواج الذي ينام فيه الرجل نوم

الرضيع الهانيء، الزواج الذي يغضي فيه عن كل الأغراض الأنانية الضعيفة.. ألا ليتنا نعرف كيف ننام

عن تلك الشروط البغيضة التي كانت وما تزال أساس الشقاء البيتي والتعاسة الزوجية!!



أخذت ضلعًا من أضلاعه

هذا هو الأمر الثاني الترتيب في خلقها، وأظننا نذكر قولة متى هنري المشهورة بهذا الصدد : «إن الله

خلقها ضلعًا تطوق قلبه ليحبها تحت إبطه ليحميها، ولم يخلقها من قدمه لئلا يدوسها، أو من رأسه لئلا

تسيطر عليه» ولعل الاضطراب الذي عانته البشرية قديمًا وحديثًا يرجع إلى رغبة الرجل أو المرأة في

الشذوذ عن هذا الوضع، والخروج عليه. فاذ نسى الرجل أن المرأة نظيره، وأنه رأس لها وليس رئيسًا

عليها إذ : «الرجل ليس من دون المرأة ولا المرأة من دون الرجل في الرب» وأن الرأس مهمته في الجسد

القيادة فقط وليس السيطرة والاستبداد، اختل كل تعاون سليم محمود بينهما، واذا نسيت المرأة أنها لم تخلق

لذاتها بل خلقت من أجل الرجل لتصبح مجده، ورامت أن تستقل عنه وتناهضه لضاعت وأضاعته.. هذه

خلاصة حكمة الرسول العظيم، الحكمة التي ما تزال اختبارات الأجيال البشرية تضفي عليها كل يوم

وضوحًا وتألقًا ونورًا.


حواء : كيف جربت وسقطت وعوقبت ونهضت؟

كيف أسقطت الحية حواء؟ هل كشفت لها عن وجه الخطية البشع المريع؟ وهل حدثتها عن التعدي

والعصيان والتمرد والموت والهلاك؟ كلا! لقد دثرت كل هذا وأخفته وراء ملمس ناعم ومظهر خلاب

وهمست في أذنها بكلمات مداهنة معسولة عن شجرة جميلة وثمرة حلوة وإدراك واتساع كالله في معرفة

الخير والشر : «فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل وأنها بهجة للعيون وأن الشجرة شهية للنظر فأخذت

من ثمرها وأكلت وأعطت رجلها أيضًا معها فأكل فانفتحت أعينهما وعلما أنهما عريانان فخاطا أوراق تين

وصنعا لأنفسهما مآزر»، «لأن كل واحد يجرب اذا انجذب وانخدع من شهوته ثم الشهوة اذا حبلت تلد

خطية والخطية اذا كملت تنتج موتًا» بذا قال الرسول يعقوب وقد سار وراءه، وفي أعقابه الرجل الذي

أحسن التأمل في هذه العبارة وكان له من ظروفه الخاصة ومن الأحداث التي تحيط بعصره ما أعانه على

تصوير مراحل التجربة تصويرًا دقيقًا بارعًا قال توما الكمبيسي : «أن التجربة تأتي إلينا أولا فكرة

غامضة لا نستطيع أن نتبينها، ثم تأخذ هذه الفكرة صورة معنية واضحة مجلوة لا تلبث أن تظهر لها حلاوة

ندية غريبة تتساقط قطرة فقطرة على القلب حتى تخدره. ومن ثم تتحول إلى قوة مدمرة تعصف به». كان

خطأ حواء أنها أصاخت الأذن، فنظرت فاشتهت فمدت يدها وأثمت، وكان يجمل بها أن تفزع وتهرب...

ألا ليتها في تلك الساعة قد ذكرت كلمة الله الأبدية المحذرة بالموت! ألا ليتها وهي تقترب من الشجرة

شعرت بالذنب وألم الضمير!! إلا ليتها مدت بصرها حينئذ عبر القرون، ورأت الأجيال الغارقة في الدم

والدموع والعار والتعاسة والشقاء! بل ألا ليتها رأت أرهب المناظر وأخلدها عن جبين الدهر، منظر ابن

الله الحزين يركع بين أشجار الزيتون وعرقه يتصبب كقطرات دم نازلة على الأرض!! ألا ليتها فعلت

هذا! إذن لارتدت مصعوقة عن قطف الثمرة.. لكنها لم تفعل فسقطت وعوقبت، وكان عقابها أشد من عقاب

آدم لا لأنها أسبق في التعدي فحسب، بل لأنها قادته إليه، وإن كان ايرانيوس يجتهد كثيرًا أن يذكرنا أن

العقاب من حيث الوضع البشري هو أهم ما تتشوق إليه المرأة وتنتظره، فلا أنزع إليها ولا أرغب من

ولادة الأولاد والحياة الزوجية : «بالوجع تلدين أولادا وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك»

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://help.ahlamontada.com/forum.htm
بنت الملك
مشرفه
مشرفه
بنت الملك


عدد المساهمات : 360
نقاط : 379
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 06/10/2010
العمر : 36

من هى حواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: من هى حواء   من هى حواء I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 10:53 am

ميرسي مرمر ربنايعوضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mrmr
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 675
نقاط : 1270
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 14/03/2010

من هى حواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: من هى حواء   من هى حواء I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 14, 2010 9:03 pm




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://help.ahlamontada.com/forum.htm
مينا الكوتش
المدير
المدير
مينا الكوتش


عدد المساهمات : 164
نقاط : 309
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 09/10/2010

من هى حواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: من هى حواء   من هى حواء I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 14, 2010 9:18 pm

ربنا يعوص تعب محبتك
شكرا مرمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
basbosa
عضو جديد
عضو جديد
basbosa


عدد المساهمات : 49
نقاط : 105
السٌّمعَة : 25
تاريخ التسجيل : 21/01/2011
العمر : 32

من هى حواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: من هى حواء   من هى حواء I_icon_minitimeالجمعة أبريل 29, 2011 10:42 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مرسى يا مرمر على المعلومات الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من هى حواء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
††منتديات ام النور††  :: *المنتديات الروحيه* :: شخصيات كتابيه-
انتقل الى: